ما اجملها من لحظات حين اعود لمدونتي ومافيها من ذكريات ،وما اصعبه من شعور حين ينعدم الامان والصدق بالبشريه ويصدق معاك شي واحد الا وهو القلم.
بوركت حروفي الحزينه وسط زحام الحياه.
بورك قلمي ...حين انظر الى قلمي تسيل دموعي على خدي.....فما كان يكتب بالامس عن الاشتياق والحب...اصبح يلعن هذه اللحظات ليلا ونهارا...اللعنه على كل حرف .
لم اعد اخشى الحياه فاصبحت بناظري مجرد فلم...قارب على الانتهاء ...لكن اتمنى ان تكون نهايته في سبيل الله حين اقابل ربي
ربي الهمني الصبر...ربياغفر ذنبي وتجاوز عني...ربي ريح قلبي...فانت الوحيد الذي تعلم مابي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق