ها انا بلغت منتصف عامي الحالي وانا في صراع بين ذاتي واحلامي الضائعه ,ابحث بين طيات الذكريات عن ابتسامه ترفق بحالي .تجعلني اصمد بواقع الايام اصراع الامواج كل يوم واصبحت تفتك بجسدي وتمزقه ,اريد التحدث الصراخ ...لكن لا يوجد احد ...اصبحت احاور نفسي اسالها وتجاوبني ... كم هو مرهق هذا الاحساس .الوحده اصبحت عالمي الجديد .ارهقتني الحياه جدا ...ومن كان سند الامس تركني ومزقني .قلبي اصبح معدوم الشعور اريد الاحساس بنبضه كما في الماضي ...لكن كما يقال ...لم يعد يبتزني الالم ... لا اعلم الى اي اتجاه سوف ترميني الحياه اصبح يسرقني العمر اريد الهروب هروب الهروب وعدم الرجوع ...انظر امامي اجد نفسي امام خيارين لا ثالث لهما ...اما الاستسلام واما الصمود ...لكن...............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق